نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الأربعاء، 5 مارس 2014

احمد عز يوافق على تحليل d n a




فاجآت عديدة ستنفجر قريبا فيما يخص المشاكل القضائية بين أحمد عز وزينة بشأن قضية النسب التي تخص طفلي زينة “عز الدين” و”زين الدين” وأهم هذه المفاجآت قبول عز عمل تحليل الـ”DNA”.
كذلك فإن هناك معلومات جديدة تخص التحقيق في تلك القضية، وأهمها أن زينة حتى الآن لم تتقدم بدعوى قضائية ضد عز لإثبات نسب طفليها، بل كل التحقيقات التي تتم حاليا ويمتثلا لها هي تحقيقات تخص بلاغ أحمد عز ضدها، والذي يتهمها فيه بالتزوير والتشهير به.
وكشفت مصادر مطلعة وجهات قانونية أن زينة لا يمكنها تقديم عز للمحاكمة أو رفع أي دعوى قضائية ضده إلا إذا امتلكت عقد زواج موثق وسليم سواء عرفي أو رسمي، وبدون تلك الوثيقة لا توجد أي جهة يمكنها استدعاء عز للتحليل.

قضية مرفوعة ضد مخترع علاج الكفتة





كشف محام عن صدور أحكام قضائية بحبس اللواء إبراهيم عبدالعاطي، صاحب الاختراع الذي أعلنه الجيش مؤخرًا لعلاج الإيدز وفيروس "سي"، بتهمة انتحال صفة طبيب، وممارسة عمله دون الحصول على ترخيص من نقابة الأطباء.

وقال المحامي أحمد عبد الرحيم، إنه يمتلك مستندات توثق أحكامًا قضائية ضد عبدالعاطي، وهي:
- محضر ثبوت حالة بتاريخ 2 يونيو 2007، من مأمور ضبط قضائي، بضبط تقارير معملية ممهورة باسم الطبيب المعالج أ. د إبراهيم عبد العاطي، بما يفيد انتحاله صفة طبيب، بالإضافة إلى ضبط إعلانات توحي بممارسة الطب داخل شقة المذكور الكائنة ببرج 4 أبراج المهندسين بالمعادي.

- صدر ضده حكم بالحبس في الجنحة رقم 30238 لسنة 2007 جنح قسم البساتين، بتهمة مزاولة مهنة الطب دون أن يكون مقيدًا بجداول الأطباء، وتم تخفيف الحكم في الاستئناف إلى الحبس شهر، ولا يعرف إن كان تم تنفيذ الحكم.

- صدر ضده حكم بالحبس 3 أشهر في الجنحة رقم 610 لسنة 1991 جنح كرموز بالإسكندرية، عن جريمة إصدار شيك بدون رصيد، ولا يعرف إن كان تم تنفيذ الحكم.
وقال عبدالرحيم، وفقا لما ذكره موقع جريدة المسلمون ، إنه رفع دعوى قضائية يوم 2 مارس رقم 35801 لسنة 68 قضائية، ضد رئيس الجمهورية بصفته، ووزير الدفاع بصفته، ورئيس الإدارة الهندسية بالقوات المسلحة بصفته، بالطعن على قرار صادر بمنح رتبة لواء بالقوات المسلحة لمواطن مدني مصري هو إبراهيم عبدالعاطي، وفق ما نقلت جريدة "الشروق".
وأشار إلى أنه استند في دعواه إلى الأحكام السابق صدورها ضد عبد العاطي، بالإضافة إلى أنه أيضًا وثق صدور حكم لصالح عبد العاطي ضد وزير الدفاع ورئيس الهيئة الهندسية بصفتيهما عام 1990، في القضية رقم 8729 بالحصول على تعويض 7 ملايين ونصف المليون جنيه، على خلفية قيام القوات المسلحة بنزع ملكية قطعة أرض يمتلكها.

ولفت إلى أن من حيثيات الدعوى امتلاك عبد العاطي شركة لتصنيع الأدوية تسمى ""فارمايتو""، مُقيدة برقم 38196 برأس مال مرخص للشركة 2 مليون جنيه ونصف.

ونشرت جريدة "الشروق" شهادات لبعض ضحايا عبدالعاطي، ومن بينها شهادة موثقة طبيبة أسنان تدعى شهادة نورا عبد العزيز،مصابة بمرض نادر هو "تصلب الأعصاب" حيث روت لنا تجربتها معه منذ 10 سنوات حين ذهبت إلى عيادته بأبراج المهندسين بالمعادي.
وقالت نورة إن عبد العاطي شخص حالتها بأنها مصابة بمرض الذئبة الحمراء، وقال لها: إنه عالج حالات شبيهة مثل الصدفية والروماتويد.
وتتابع: "بعد سنة من العلاج لم أشعر بتحسن، وعرفت من القراءة في مصادر طبية أن تشخيصي خاطئ، وأن مرضي هو تصلب الشرايين، ذهبت إليه وأخبرته بذلك فصدمني بقوله لي: عيبك إنك دكتورة وبتفكري كتير وشاغلة بالك، لو تخلي نفسك زي الناس اللي مابتعرفش تقرأ وتكتب هتخفي أسرع"
وقالت: إنه بعد فترة إضافية من العلاج، والذي كان يصنعه بنفسه على هيئة كبسولات بداخلها أعشاب مطحونة، وجهها إلى معمل معين في الدقي أظهرت تحاليله شفاءها الكامل، وقال لها "مبروك أنتِ خفيتي".

"أنا وعائلتي فرحنا جدًّا، وأوقفت كل العلاج الذي كنت أتناوله، ولكن بعد فترة شعرت بعودة الأعراض بصورة أسوأ، وعندما كررت التحاليل في معمل آخر أظهرت زيادة نشاط المرض بصورة كبيرة جدًّا".

ذهبت الدكتورة نورا مع والدتها بالتحاليل الجديدة إلى إبراهيم عبد العاطي، "زعق فينا ورمى التحاليل في وشنا وقال: أنا لا أعترف بتحاليل معامل بير السلم دي، أنا قلتلكم تعملوها في معمل كذا، هوا ده الوحيد اللي بثق فيه".

وسمعت الدكتورة نورا بعد فترة أن العيادة تم إغلاقها على يد وزارة الصحة وأنه سافر إلى مكان مجهول. وعن العيادة تقول "كانت عيادته مزدحمة جدًّا، ومليئة بالناس من كل أنحاء مصر حتى أسوان، ومعظمهم غلابة، وكانت مواعيده متأخرة تبدأ من 8 مساءً".

وتنهي حديثها قائلة: "الانتكاسة التي حدثت في مرضي بسببه لم أتعافَ منها حتى الآن، لذلك لم أنسه أبدًا لأنه دمر حياتي"

هاتف يصور تحت الماء


قامت سوني موبايل إحدى كبرى شركات صناعة الهواتف الذكية في العالم، بابتكار حلول فعالة لمشاكل البيئة القاسية، فمع بداية عام 2011 قدمت الهاتف الذكي “XPERIA Active” كأول ظهور لهاتف مضاد للماء والغبار والخدش، ومنذ هذا التوقيت تصدرت سوني قمة الشركات العالمية في الانفراد بإنتاج هواتف ذكية ضد عوامل البيئة القاسية وخلال الثلاثة أعوام الماضية أطلقت العديد من الموديلات المقاومة لهذه الظروف، ومنها XPERIA GO، XPERIA V، XPERIA Z، XPERIA ZR، XPERIA Z Ultra وXPERIA Z1.

ولم تكتف سوني موبايل، بخاصية مقاومة الماء والأتربة والخدش في هواتفها، بل بدأت في تدعيمها بتكنولوجيا التصوير تحت الماء وبنفس جودة الظروف العادية، إضافة لقدرتها على العمل تحت الماء، فمن المعروف أنه تم ابتكار أول كاميرا Cyber-shot من Sony عام 1996، واستعانت سوني منذ ذلك الحين بجميع خبراتها وأفضل تقنيات Sony في إعادة تعريف كاميرا الهاتف.

فإذا كنت في حمام السباحة وتريد مراجعة بريدك الإلكتروني أو تصفح الإنترنت أو حتى تصوير أصدقائك تحت الماء، فقط يمكنك الاستعانة بأحد أفراد عائلة أكسبيريا، حيث يمكنها تحمّل الرزاز والغطس بداية من نصف متر وحتى عمق 3 أقدام في الماء ولمدة 30 دقيقة.

تقول سوني موبايل، إن إنتاج هذه الهواتف المتميزة جاء بعد أبحاث تسويقية ودراسات أثبتت لجوء العديد من مستخدمي الهواتف الذكية إلى شراء العديد من الإكسسوارات والأضافات التي تمكنهم من حماية هواتفهم، مثل شراء شاشات بديلة لحمايتها من الخدش، كما أنهم يبحثون عن الأغطية الخارجية «المنيعة» والتي تحافظ على هيكل الهاتف من أي صدمات خارجية، وهو ما يعرض هواتفهم إلى كسور أو انثناءات، ومع ذلك لا يتم الوصول إلى درجة الحماية القصوى التي تحصن الجهاز من أي مخاطر يتعرض إليها.

فكما أذهلتنا سوني بهاتفها المقاوم للماء XPERIA Z ذو الإمكانيات التي تجعله دائما ضمن نطاق المنافسة فتأتي لتعلن عن هاتف جديد والذي يعد الأقوى حاليا في أسرة سوني العريقة.. XPERIA Z1، ليس فقط بسبب تصميمه ولكن لمزاياه التي تجعله من أقوى الهواتف الذكية في يومنا هذا.

يذكر أن سوني موبايل أطلقت هاتف XPERIA Z1 المقاوم للماء والأتربة والخدش في السوق المصري شهر أكتوبر الماضي، وقد حقق نجاحا كبيرا ومبيعات هائلة خلال الفترة الماضية.